كثيرون هم اللذين ظنوا أن صورة “ويخلقُ مالا تعلمون” والصورة التي تلتها “طلعيني من الصُور” وبقية الصُور الأخرى لنفس المكان وللأوراق الخضراء الأخرى والزوايا الأخرى التي صورتها يومها والتي لم أنشرها بعد ،، الجميع يظن أن ثمة عزل حدث للصورة لإظهار الوُريقات الخضراء بلونها الأخضر الزاهي وإظهار الصخور باللون الأحادي الجميل،،
لكن الحقيقة أن الصورة والصُور لم تطرأ عليها أي تغييرات في العزل اللوني ،، صورتها العام الماضي تقريباً في نهاية الشتاء.. بالطبع ويحلو التمتع بالأجواء.. كنا في رحلة برية و زرنا المكان الذي والله لا أعرف حتى اسمه ولا مكانه ولا موطنه على الخريطة.. كل ما أذكرهُ أنهُ مكان جميل صخوره غريبة ..منحت الجميع طاقة عجيبة لتسلقها ورؤيتها والرغبة في التقاط صور تذكارية سبحان الله ألوانها غريبة وتكوينها عجيب.. وتوقيت الربيع وظهور الوُريقات الخضراء زادها جمال.. سبحان الخلاق..
لأجل ذلك سأنشرها من دون تعديلات ،، سوى إضافة شارب ليحكي المكان عظمة الخالق في جمالهِ وغرابتهِ ،، فسبحان الله ,,
[ويخلقُ مالا تعلمون]
من دون أي تعديلات تُذكر ..
[طلعيني من الصور]
قبل
بعد تعديل بسيط بجعل الطبقة العُليا Opacity = multiply